أعلنت الفدرالية الوطنية لصيادلة المغرب فشل الاجتماع الذي أجراه  وزير الصحة أنس الدكالي مع المجلس الوطني لهيأة الصيادلة، والتمثيليات النقابية لصيادلة نهاية الأسبوع الماضي.

وأكدت الفدرالية في بلاغ لها، إنها متشبثة بالإضراب الوطني، الذي سبق وأعلنت عن تنظيمه يوم الخميس المقبل 27 دجنبر الجاري.

وأوضحت الفدرالية أن الإضراب سيكون متبوعا بإضرابات مسترسلة، سيتم تحديد تواريخها في الأسبوع الأخير من كل شهر.

وأبرزت الفدرالية أن الاجتماع مع مسؤولي قطاع الصحة، يلم يتم خلاله الإعلان عن أي خطوة إجرائية لحل معضلات قطاع الصيدلة المتعددة، وكان مخيبا للآمال وخالفت نتائجه كل انتظارات وتطلعات القاعدة الصيدلانية.

وأشارت الفدرالية في بلاغها أن الصيادلة يعانون والقطاع يتخبط في فوضى، ووزارة الصحة تقدم الوعود منذ سنوات دون تنفيذ.

ودعت الفدرالية  المواطنات والمواطنين إلى اتخاذ الاحتياطات الضرورية واقتناء الأدوية، تفاديا لأي خصاص، خصوصا بالنسبة إلى من يعانون أمراضا مزمنة، موضحة في نفس الوقت أن خطوة الإضراب تهدف أيضا إلى الحفاظ على صحة المواطنين وحماية أمنهم الدوائي.

وكان وزير الصحة قد أجرى اجتماعا مع الصيادلة عبر فيه عن الإرادة القوية لوزارة الصحة للنهوض بالقطاع الصيدلي، وتحسين وضعية النشاط الصيدلاني مع احترام شامل للقوانين الجاري بها العمل.

وتم خلال الاجتماع تشكيل لجنة مشتركة بين وزارة الصحة، والمديرية العامة للضرائب، وباقي مكونات المهنة من أجل تتبع إنجاز نقط الاجتماع، وتحديد جدول زمني مفصل بخصوص المطالب الضريبية للصيادلة.

أعلنت الفدرالية الوطنية لصيادلة المغرب فشل الاجتماع الذي أجراه  وزير الصحة أنس الدكالي مع المجلس الوطني لهيأة الصيادلة، والتمثيليات النقابية لصيادلة نهاية الأسبوع الماضي.

وأكدت الفدرالية في بلاغ لها، إنها متشبثة بالإضراب الوطني، الذي سبق وأعلنت عن تنظيمه يوم الخميس المقبل 27 دجنبر الجاري.

وأوضحت الفدرالية أن الإضراب سيكون متبوعا بإضرابات مسترسلة، سيتم تحديد تواريخها في الأسبوع الأخير من كل شهر.

وأبرزت الفدرالية أن الاجتماع مع مسؤولي قطاع الصحة، يلم يتم خلاله الإعلان عن أي خطوة إجرائية لحل معضلات قطاع الصيدلة المتعددة، وكان مخيبا للآمال وخالفت نتائجه كل انتظارات وتطلعات القاعدة الصيدلانية.

وأشارت الفدرالية في بلاغها أن الصيادلة يعانون والقطاع يتخبط في فوضى، ووزارة الصحة تقدم الوعود منذ سنوات دون تنفيذ.

ودعت الفدرالية  المواطنات والمواطنين إلى اتخاذ الاحتياطات الضرورية واقتناء الأدوية، تفاديا لأي خصاص، خصوصا بالنسبة إلى من يعانون أمراضا مزمنة، موضحة في نفس الوقت أن خطوة الإضراب تهدف أيضا إلى الحفاظ على صحة المواطنين وحماية أمنهم الدوائي.

وكان وزير الصحة قد أجرى اجتماعا مع الصيادلة عبر فيه عن الإرادة القوية لوزارة الصحة للنهوض بالقطاع الصيدلي، وتحسين وضعية النشاط الصيدلاني مع احترام شامل للقوانين الجاري بها العمل.

وتم خلال الاجتماع تشكيل لجنة مشتركة بين وزارة الصحة، والمديرية العامة للضرائب، وباقي مكونات المهنة من أجل تتبع إنجاز نقط الاجتماع، وتحديد جدول زمني مفصل بخصوص المطالب الضريبية للصيادلة.