مازالت تداعيات فاجعة الصويرة التي أودت بحياة 15 امرأة تتفاعل مثيرة الكثير من التساؤلات حول مسؤوليات من تسبب في الحادث.

وعلى إثر نشر أسماء الضحايا، وكلهن من النساء الأرامل والمطلقات، اكتشف الرأي العام المغرب الجانب الآخر الأسود من هذه المأساة التي خلفت أيضا 44 يتيما، هم أبناء الضحايا.  

وحسب المعلومات التي تداولتها وسائل إعلام مغربية فإن الضحايا ينحدرن من أسر فقيرة، وهن 8 سيدات متزوجات و4 أرامل ومطلّقة واحدة وعزباء، بالإضافة إلى سيدة لم يتم التمكن من تحديد هويتها وحالتها العائلية.

وتتراوح أعمار الضحايا ما بين 32 سنة و80 عامًا، قضين دهساً تحت الأقدام واختناقاً.

وقدرت مصادر إعلامية عدد النساء اللواتي جئن للحصول على مساعدة عينية لا تتعدى قيمتها 150 درهما، بأكثر من 1500 من النساء والرجال، قدموا من مناطق مختلفة تابعة لإقليم الصويرة ومن خارج الإقليم كذلك للحصول على نصيبهم من المساعدة.

ضحايا فاجعة الصويرة

(الضحايا المتزوجات):

1- بوداح مسعودة، 79 سنة، 7 أبناء

2- زهرة بونظار، 63 سنة، 6 أبناء.

3- حبيبة الخضيرة، 57 سنة، بدون أبناء.

4- خدوج باكر، 54 سنة، 8 أبناء.

5- كبيرة فاضلي، 53 سنة، 4 أبناء.

6- ربيعة مبشور، 43 سنة، 3 أبناء.

7- ربيعة بنحمو، 39 سنة، 3 أبناء.

8- سعدية كحلة، 32 سنة، 4 أبناء.

(الضحايا الأرامل):

8- لكبيرة الصابري، 80 سنة.

9- باتول الطاهري، 69 سنة.

10- خديجة لكدومات، 60 سنة، 5 أبناء.

11- خديجة الخلوة، 57 سنة، 4 أبناء.

(الضحايا المطلقات):

13- حبيبة شنبولة، 68 سنة، بدون أبناء.

(الضحية العازبة):

14- بهيجى منتصر، 35 سنة، عازبة.

(الحالة العائلية مجهولة):

15- زهرة أنجار، 45 سنة.